يتميز حجر القمر بأنه حجر أبيض خفيف، وحجر القمر المتوسط الجودة، ذو ألوان متنوعة، تتراوح ما بين البياض والسمرة الشاحبة «اللون الأصفر الخفيف»، والبني المائل إلى الإحمرار أو الأحمر الضارب إلى الزرقة أو الأخضر الأغبر أو المنعدم اللون
نافع للاضطرابات الهرمونية الأنثوية وحالات العقم والصرع
هو رمز جمع شمل الاحبة والقريب بينهما، يعتبر بأنه مبعث الهيبة والوقار والجمال وكسب محبة الناس عند حامله ومقتنيه
التصنيف يوجد حجر طبيعي وحجر مزيف، وتأثيره الصحي على الإنسان، ومتى يستعمل هذا الحجر، يعتقد أنه يقوي القدرات الجنسيةن وينشط الإخصاب عند الإنسان، ويعالج العقم، وذو تأثير فعال في معالجة المشكلات الهرمونية، « عند النساء أكثر ـ وله قدرة متميزة على معالجة مشكلات النمو عند الإنسان، يعمل على تحقيق التوازن والتناغم ـ يقوي الثقة بالنفس ـ يبعد الكوابيس المزعجة نافع للصرع ـ يقي من خفقات القلب
موطنه الأصلي ومصادره الرئيسية
«جبال المغرب» ـ سيريلانكا ـ الهند ـ جنوب الهند ـ البرازيل ـ بورما ـ مدغشقر ـ أندونيسيا ـ أميركا ـ تنزانيا ـ روسيا ـ المكسيك ـ جبال الألب الأوروبية ـ أستراليا، وقد ذكر العلماء القدماء أمثال ابن سينا وابن البيروني والقزويني ـ أنه حجر في بلاد الهند باسم حجر القمر، قيل أن الماء يتقاطر منه عند خسوف القمر